خلاص آخر يهودي غابي

الإنسان بالفطرة بن الأرض،ودخوله متطفّلا مجال السّماء،جعله غريبا،عن محيطه .بل مغتربا في الوهمية التي تسيء لمعارفه،من الكاىٔنات والأمكنة،وتقدير الإنسان لموقف الجناية،لأجل السّماءفإستبدل القرابين،بالقتل قصد الحصول،على روحانية محضة:الأفكار الفرعية للفصول١-نشأة الجاني منفيا،عن المدينة،وسط تجمّع غابي وبشي ،في معزل ديني.٢-إنجازه لخطة أخلاقية،تسير بالقتل،داخل الأسرة صيّانة للأعطاب الرّوحية،التي ألحقوها بمستوى السّماء.٣-هجرة الجاني، من الغابة،بعد حرق جثّة ضحيّته،والتي سجّرت الغابة.٤-توسّع فكرة الجحيم،التي تحدث بفعل الأنثى وخطة الخروج من الأمكنة،التي تسبّبها الأنثى.٥-صعوبة تقبّل ميخا اليهودي الغابي،لمجتمعه الإسراىٔيلي،وقيّامه بثورة٦-وصول جبرالدرجة الرّوحانية،والحكمة بعد استيقاظه من الحلم،حيث تعرّض لنقلة روحية تعجيزية